غير صالحة للقراءة

About The Book

<p class=ql-align-right>في عام 2025، حيث وصلت التكنولوجيا إلى أوجها، لا يزال يوسف جلال، خريج الآثار، محاصراً في متاهة الماضي. حياته مجرد بقايا من ذكريات موجعة: طفولة مسلوبة، وميراث منهوب على يد عمه القاسي، وحبٌ يائس لفتاة يرفض والدها تزويجها لـ شخص بلا حول ولا قوة. لكن كل هذه المآسي لا شيء مقارنة بالظل القديم الذي يطارده: <strong>مقبرة الموت</strong></p><p class=ql-align-right></p><p class=ql-align-right>هذه المقبرة الغامضة التي اكتُشفت في الثمانينات، عُرفت بلعنتها التي تقول إن كل من دخلها... لم يعد أبدًا. إنها المفتاح إلى سرّ مقتل والده، وهو سرٌ لم يكتشفه يوسف إلا بعد لقاء مفاجئ بجده الذي ظنّه في عداد الأموات. وبينما يوسف يصارع واقعه المرير، تدفع شقيقته المتهورة </p><p class=ql-align-right></p><p class=ql-align-right>ندى نفسها إلى أتون الخطر، متجاهلةً كل التحذيرات لفك لغز المقبرة، لكنها تختفي تماماً.الآن، يجد يوسف نفسه مضطراً للمخاطرة بكل شيء. رحلته ليست مجرد نزول إلى كهف، بل هي قفزة وجودية إلى </p><p class=ql-align-right></p><p class=ql-align-right><strong>العالم المخفي:</strong> ، سجنٌ غامض تحكمه نقاط العمل، حيث يختلط فيه الواقع بالخيال، والخطأ يكلف صاحبه عمره ذاته، تحت سيطرة مهلاك. في هذا العالم المروع، يكتشف يوسف أن البحث عن الحقيقة أشد قسوة من أساطير المقابر. فندى لم يبتلعها القبر، بل أوقعتها خيانة أقرب صديقاتها.</p><p class=ql-align-right></p><p class=ql-align-right>يجب على يوسف أن يجد مفتاح العودة إلى الواقع قبل أن يمحو هذا العالم هويته، ويكمل خطة مهلاك وعمه، اللذان عملا معاً. هل يمكنه فك رموز الكتاب القديم، استعادة حبه المفقود، وإنقاذ ندى من مصير أسوأ من الموت، أم أنه سيصبح مجرد روح أخرى تائهة في عالم <strong>غير صالح للقراءة</strong>؟ هذه الرواية هي رحلة نفسية ودرامية مكثفة تكشف أن أشد الكنوز خطراً هي الأسرار التي تدفنها العائلة</p>
Piracy-free
Piracy-free
Assured Quality
Assured Quality
Secure Transactions
Secure Transactions
Delivery Options
Please enter pincode to check delivery time.
*COD & Shipping Charges may apply on certain items.
Review final details at checkout.
downArrow

Details


LOOKING TO PLACE A BULK ORDER?CLICK HERE