سلسلة الدليل

<p class=ql-align-justify><strong>الساعة المالطية</strong></p><p class=ql-align-justify><strong>تأليف</strong>: يورن لير هورست</p><p class=ql-align-justify><strong>ترجمة</strong>: هند عادل</p><p class=ql-align-justify>سلسلة الدليل 2</p><p class=ql-align-justify></p><p class=ql-align-justify>#كتب_مختلفة #النرويج #سلسلة_أدب_اليافعين</p><p class=ql-align-justify></p><p class=ql-align-justify> </p><p class=ql-align-justify> <strong>عن الرواية:</strong></p><p class=ql-align-justify>يتعرض أحد أكبر متاجر المجوهرات في أوسلو لعملية سطو، ويتمكن الجناة من الاستيلاء على ما يقارب 20 كيلوجرامًا من الذهب الخالص، والعديد من المجوهرات الثمينة، وربما الأهم من ذلك، الساعة المالطية، التي تُقدر قيمتها بأكثر من خمسة ملايين كرونة نرويجية. يتم القبض على اللصوص، ولكن ليس جميع المسروقات يتم استرجاعها. من بين القطع المفقودة هي الساعة المالطية.</p><p class=ql-align-justify>تؤدي خيوط عملية السرقة مباشرة إلى اللص اللئيم ليفاي هيلدونين. نلتقي بأربعة أصدقاء هم، سيسيليا، وليو، وأون وإيجون كلب أون في سعيهم المشوق للعثور على المسروقات المفقودة. لكن الطريق إلى الحقيقة والساعة المالطية هو طريق محفوف بالمخاطر، يملؤه الهاربون من السجون، والضيوف الغامضون، ورجل ميت، ودفاتر مذكرات سرية، وممرات مظلمة قديمة تؤدي إلى ملاجئ مبنية من زمن الحرب. </p><p class=ql-align-justify><strong>عن الكاتب:</strong></p><p class=ql-align-justify><strong>يورن لير هورست</strong></p><p class=ql-align-justify>ولد عام 1970 في مدينة تليمارك بالنرويج، وهو ضابط شرطة سابق. بدأ عمله في الأدب ككاتب جريمة عام 2004، ويعد حاليًا أحد أبرز كتاب الجريمة في دول شمال أوروبا.</p><p class=ql-align-justify>تعد سلسلة رواياته من بطولة كبير المفتشين ويليام ويلينج من أكبر السلاسل الروائية التي نشرها. وتقدم تلك السلسلة نظرة متفحصة وتحليلية حول كيفية التحقيق في القضايا الجنائية والمتورطين بها ومدى تأثيرها عليهم. وتعكس كذلك صورة دقيقة وبسيطة لمجتمعات شمال أوروبا من الناحية السياسية والاجتماعية. نشرت له العربي للنشر والتوزيع عام 2023 رواية موت مستحق والتي كتبها بالتعاون مع الكاتب توماس إنير، وتبعتها عام 2024 بالجزء الثاني لها وهي جريمة رأس السنة. </p><p class=ql-align-justify>حاز هورست على العديد من الجوائز تقديرًا لأعماله الأدبية، ونجح في ترسيخ مكانته كواحد من أعلام الأدب البوليسي في العالم. تُرجمت رواياته إلى عدة لغات، ما جعلها تصل إلى جمهور واسع من القراء حول العالم.</p><p class=ql-align-justify></p><p></p>